مشاريع التعليم والتوعية:

دعم الخلاوي:

تعد الخلاوي من أسس التعليم في تشاد ولذا أولت المنظمة اهتماما كبيرا لبناء الخلاوي ودعمها بالمعدات والكتب والمراجع. وتمكنت المنظمة من دعم العديد من الخلاوي

إنشاء مدارس

بعد الخلاوي تأتي المدارس لتقديم الكثير في المجال التعليمي ونظرا لعدم توفرها في الأرياف والقرى دأبت المنظمة في بناء المدارس ودعمها في بنيتها التحتية من أجل توفير بيئة مناسبة للطلاب.

بناء مساجد:

انطلاقا من قوله تعالى” وأن الله المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا.” ولأن المساجد من الركائز في التواصل الاجتماعي ولأنها تساهم في نشر العلم وتعليم الشعب، بنت المنظمة العشرات من المساجد في مختلف الولايات التشادية. وما زالت تعمل في هذا المجال الديني والتعليمي والتربوي المهم.

بناء مساجد:

انطلاقا من قوله تعالى” وأن الله المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا.” ولأن المساجد من الركائز في التواصل الاجتماعي ولأنها تساهم ب في نشر العلم وتعليم الشعب، بنت المنظمة العشرات من المساجد في مختلف الولايات التشادية. وما زالت تعمل في هذا المجال الديني والتعليمي والتربوي المهم.

الدورات التدريبية والتوعوية:

يشكل التدريب و التوعية دوراً هاماً و كلبراً في تنمية المهارات لدى الأشخاص، حيث تُساعد هذه الدورات في تطوير الذات وبناء الثقة بالنفس. إقامت المنظمة العديد من الدورات لمعلمي القرآن وللطلاب والدعاة وغيرهم من فئات المجتمع من أجل نشر المعرفة وتوعية الشعب

تعليم المرأة:

تولي منظمة تطوير التعليم في تشاد اهتماماً كبيرا بتعليم المرأة ذلك أنها مدركة ارتفاع لنسية الأمية عند النساء في تشاد حيث أن 68% من النساء في تشاد أميات ، بحسب الأمم المتحدة. ولهذا تنظم المنظمة دورات تأهيلية وورش تدريبية ودورات في تعليم الحرف اليدوية والتدريب على الخياطة وغيرها من الأعمال اليدوية.